أوقعت كافة العمليات الفدائية في الفترة بين ٢٠١٨ و ٢٠٢٠ أكثر من ٢٦ قتيل في صفوف العدو.
٢٠٢٠
٢٠ كانون أول
من: طورة
إلى: يعبد

المنفذ: محمد مروح قبها
بعد استشهاد الأسير كمال أبو وعر في الأسر في ١٠ تشرين أول ٢٠٢٠، بدأ محمد يعد العدة للثأر لصديقه. وبعد ٤٠ يومًا، قرر القيام بالعملية الفدائية، فقام بالوصول إلى أحراش استعمارية قرب خربة إم الريحان غربي جنين المحتلة. وعندما وصل الأحراش قام بالانقضاض على مستعمرة وقتلها بحجرة كبيرة وانسحب بسلام، قبل أن تقوم ميليشيات العدو بأسره بعد أيام.
٢٦ آب
من: روجيب – نابلس
إلى: قضاء يافا

المنفذ: خليل دويكات
توجه الفدائي من ورشة عمله في الأراضي المحتلة سنة ١٩٤٨ إلى مستعمرة “بتاح تكفا” المقامة على أراضي الفلسطينيين قضاء يافا منها قرية فجّة المهجّرة.
وتمكن خليل من الوصول إلى أحد الصهاينة وقتله قبل أن تقوم ميليشيات العدو بأسره.
١٢ أيار
من: يعبد
إلى: يعبد
المنفذ: غير معلوم
في أثناء اقتحام ميليشيات العدو لبلدة يعبد قضاء جنين المحتلة، جهز فدائي فلسطين كمين لقوات العدو حيث انتظر وصولهم لأحد الأزقة ليقوم باسقاط الصخرة على رأس الميليشيات مما أدى لمقتل أحد عناصر الميليشيات. وتلك العملية النوعية هي مشابهة لنمط العمليات التي كان يقوم بها الفلسطينيون أثناء انتفاضة ١٩٨٧ في أزقة المخيمات الضيقة.
قامت ميليشيات العدو بأسر نظمي أبو بكر واتهامه بتنفيذ العملية.
٢٠١٩
٢٣ آب
عملية الجانية
من: رام الله
إلى: قضاء رام الله
المنفذ: غير معلوم
قام فدائيون فلسطينيون بزرع عبوة ناسفة قرب إحدى المستوطنات المقامة على أراضي قرية الجانية غرب رام الله. قام الفدائيون بتفجير العبوة عن بعد بمركبة للمستعمرين فأوقعت قتيل ومصابين بينهم.
قامت ميليشيات الاحتلال عقب العملية بمداهمات وحملة اعتقالات واسعة. وادعت ميليشيات العدو أن خلية تابعة للجبهة الشعبية هي من نفذت العملية فأسروا سامر العربيد ويزن مجماس ونزار سامي بالإضافة إلى عدد من أعضاء الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. وبعد جلسات تعذيب قاسية نقل على إثرها سامر العربيد إلى المستشفى بحالة صعبة، لم يعترف سامر بما أراد محققو الشاباك.
٨ آب
عملية بيت فجّار
من: بيت كاحل
إلى: بيت فجّار

المنفذان: قاسم ونصير عصافرة
قام فدائيان بخطف أحد عناصر ميليشيات العدو من الشارع الاستعماري قرب بيت فجّار. وفي صبيحة يوم الخميس، وجدت جثته قتيلًا على إحدى الشوارع الجانبية. وبعد مطاردة لـ٤٨ ساعة تمكنت ميليشيات العدو من أسر الفدائيين.
٣ – ٦ أيار
من: غزة
إلى: الداخل المحتل
الفصيل:
كتائب عز الدين القسام
سرايا القدس
بعد الاعتداءات الصهيونية على الفلسطينيين في مسيرات العودة في قطاع غزة، قامت المقاومة الفلسطينية بالرد فاندلعت معركة استمرت ٤ أيام حيث قام الاحتلال بقصف واسع لقطاع غزة.
أسفرت المعركة عن استشهاد ٢٦ فلسطيني منهم ١٠ مقاومين وشهيد فلسطيني من الداخل المحتلة وإصابة ١٥٤ بجراح ومقتل ٤ مستعمرين وإصابة ١٢٥ آخرين.
١٧ آذار
من: الزاوية
إلى: سلفيت

المنفذ: عمر أبو ليلى
بعد أيام من استشهاد محمد جميل شاهين قرب سلفيت، قام فدائي فلسطيني بمهاجمة ثلة من المستعمرين على مفرق سلفيت قرب مستعمرة أرئيل.
انقض الفدائي الساعة ٩:٤٥ صباحًا على أحد عناصر العدو بسكين واستولى على سلاحه واستخدمه في اطلاق النار على المستعمرين المتواجدين في المحيط. بعد قتل اثنين وإصابة عدد آخر من المستعمرين، تمكن الفدائي من الانسحاب بسلام نحو قرية بروقين.
بعد يومين، اشتبك الفدائي عمر مع ميليشيات العدو قرب عبوين ليرتقي شهيدًا.
٢٠١٨
٩ – ١٣ كانون أول
عمليات شارع ٦٠ الاستيطاني
من: كوبر
إلى: شمال رام الله

المنفذ: عاصم وصالح البرغوثي
بعد أسابيع من الرصد والتخطيط، أخرج عاصم سلاح كلاشنكوف ومسدس قام باخفائهم عن الاحتلال مدة ١٣ عامًا، ليتوجه مع أخيه صالح نحو مدخلة مستعمرة “عوفرا” المقامة على أراضي قرية عين يبرود المحتلة على شارع ٦٠ الاستيطاني. عند موعد تجمع ميليشيات العدو في الموقف المحصن، توجه الفدائيان بسيارتيهما نحو التجمع واستل عاصم الكلاشينكوف وأفرغ مشط البندقية في الجنود، وبدأ باطلاق النيران من المشط الثاني وهم ينسحبان. وعند الانسحاب أصيبت المركبة برصاص العدو وأصيب عاصم بشظية أسفل الظهر. ولكن الأخوان تمكنا من الانسحاب نحو مكمنهما بعد إصابة ٧ من عناصر ميليشيات العدو.
تمكن العدو من تتبع الفدائيين من خلال كاميرات المراقبة في أرجاء رام الله والبيرة بسبب تغيير في الخطة نتيجة إصابة عاصم. في يوم الأربعاء ١٢ كانون أول، تمكنت ميليشيات العدو من اغتيال الفدائي صالح البرغوثي قرب قرية سردا شمال رام الله. فتوجه عاصم في اليوم التالي نحو نفس الشارع الاستيطاني مسافة ٥ كيلومترات جنوب موقع العملية الأولى قرب مستعمرة “غفعات آساف” المقامة على أراضي قرية دير دبوان لينفذ عملية جديدة. وصل عاصم نحو المفترق حيث تجمع عناصر من ميليشيات الاستعمار، فنزل من سيارته وتوجه نحوهم بسلاحه وأطلق النار نحو أربعة عناصر أردى اثنين منهم قتلى وأصاب اثنين واستولى على أسلحتهم وانسحب.
وبعد ٤٠ يومًا من المطاردة، تمكنت ميليشيات العدو من أسر عاصم البرغوثي ولاحقًا أصدرت أمرًا بأسره ٤ مؤبدات.
١١ تشرين ثاني
افشال عملية استخباراتية للعدو
في: خانيونس
الفصيل: كتائب القسام
حاولت قوات خاصة من ميليشيات العدو من القيام بعملية اغتيال داخل قطاع غزة لم ترف تفاصيلها إلى اليوم. توجهت القوة الخاصة متنكرين بسيارة فولكسفاغن نحو القطاع من ناحية بني سهيلة في خانيونس، ولكن مقاتلي المقاومة الفلسطينية شكّوا في أمرهم، فأوقفوهم. وحين تيقن عناصر العدو من انكشاف أمرهم، قاموا باطلاق النيران، فاشتبكت قوة من كتائب القسام معهم وأردت قتيلًا صهيونيًا ولم يعلم عدد الإصابات الأخرى لتكتم العدو. ولحق ذلك قصف متبادل. فاستشهد ٧ فلسطينيين منهم اثنان من المقاومين. وادّعى العدو بأنهم وجدوا في عسقلان جثة محمود أبو أصبع من حلحول تقول أنه قضى تحت أنقاض مبنى في عسقلان المهجّرة تهدّم بفعل صواريخ المقاومة. ولا يعلم إلى الآن إن كان له ضلع في العملية الاستخباراتية.
٧ تشرين أول
عملية سلفيت
من: طولكرم
إلى: سلفيت

المنفذ: أشرف نعالوة
توجه الفدائي أشرف من منزله في الشويكة إلى موقع عمله في المستعمرة الصناعية باركان قرب سلفيت صبيحة الأحد مسلحًا بسلاح محلي الصنع من طراز كارلو. بعد أن وصل إلى مدخل المستعمرة، أطلق أشرف عدة طلقات فأردى مستعمرين قتلى وأصاب آخر قبل أن يتمكن من الانسحاب بسلام.
واستمرت المطاردة نحو شهرين فشل خلالها العدو من الوصول للفدائي. وبعد عملية الأخوين البرغوثي في ٩ كانون أول، تهيأ أشرف للقيام بعملية جديدة، ولكن بعد أيام وفي ١٢ كانون أول وصلت ميليشيات العدو إلى مخيم عسكر في نابلس حيث كان يتجهز أشرف، وبعد اشتباك ارتقى أشرف شهيدًا في نفس يوم ارتقاء صالح البرغوثي.
١٦ أيلول
عملية مفترق “غوش عتصيون” الاستعماري
من: يطا
إلى: قضاء بيت لحم

المنفذ: خليل الجبارين
صبيحة يوم الأحد توجه الفدائي إلى مجمع استعماري تجاري عند جنوب الضفة الغربية. وعند وصوله انقض على مستعمر طعنًا. وبعد اشتباك مع المستعمر الذي ينتمي للقوات الخاصة في ميليشات العدو، أصيب خليل قبل أن يسقط المستعمر قتيلًا.
بعد إصابته، تمكن العدو من أسر الفدائي خليل.
٢٦ تموز
عملية جبع
من: كوبر
إلى: جبع

المنفذ: محمد طارق دار يوسف
توجه الفدائي من منزله في كوبر مساء الخميس إلى مستعمرة “آدم” المقامة على أراضي قريع المحتلة. تمكن محمد من تسلق أسوار المستعمرة وتمكن من طعن مستعمرين ليردي قتيلًا ويصيب اثنين بجراح، ومن ثم ارتقى شهيدًا برصاص العدو.
٢٠ تموز
عملية قناص غزة
من: غزة
إلى: الاراضي المحتلة سنة ١٩٤٨

المنفذ: غير معلوم
بعد أن قامت ميليشيات العدو بقتل ٤ فلسطينيين بمسيرات العودة شرقي قطاع غزة، قام قناص فلسطيني بقنص أحد عناصر ميليشيات العدو ببندقية من طراز “Steyr HS .50” وأرداه قتيلًا بعد اختراق الرصاصة لسترته.
٢٤ أيار
عملية الأمعري
في: مخيم الأمعري

المنفذ: اسلام أبو حميد
خلال اجتياح ميليشيات الاستعمار لمخيم الأمعري للاجئين في رام الله، قام فدائي بالتجهيز لكمين لتلك الميليشيات. وعند وصول القوة إلى نقطة الكمين، قام الفدائي بالقاء قطعة رخام على رأس العناصر مما أدى لمقتل أحد العناصر. وبعد أربع أيام، تمكنت ميليشيات العدو من أسر الفدائي.
١٨ آذار
عملية البلدة القديمة
من: عقربا
إلى: القدس

المنفذ: عبد الرحمن بني فضل
توجه الفدائي من منزله في عقربا صبيحة الأحد ليصل إلى مدينة القدس وفي البلدة القديمة تمكن من طعن مستعمر مسلّح وقتله قبل أن يستشهد برصاص الميليشيات.
١٦ آذار
عملية جنين
من: برطعة
إلى: برطعة

المنفذ: علاء راتب قبها
توجه الفدائي صبيحة يوم الجمعة إلى حاجز قرب قرية برطعة، وقام بدهس عناصر من ميليشيات العدو ليردي اثنين قتلى ويصيب اثنين آخرين. وتمكن من الانسحاب بعد اصابته برصاص العدو، وبعد ساعات من المطاردة، تمكن العدو من أسره قرب قرية يعبد قضاء جنين.
٥ شباط
عملية سلفيت
من: نابلس
إلى: سلفيت

المنفذ: عبد الكريم عادل عاصي
توجه الفدائي صبيحة يوم الاثنين نحو مستعمرة ارئيل المقامة على اراضي سلفيت مسلحًا بسكين ابتاعه من نابلس. عند وصوله إلى مدخل المستعمرة، انقض على أحد المستعمرين وأرداه قتيلًا، وعند انسحابه، قام أحد المستعمرين بدهسه، ليتمكن العدو من أسره لاحقاً.
٩ كانون ثاني
عملية جت
من: برقين
إلى: جت

المنفذ: أحمد نصر جرار
توجه الفدائي أحمد بسيارته نحو الشارع الاستعماري ٦٠، وعند وصوله قرب مستعمرة خافات غلعاد المقامة على أراضي قرية جت أطلق النار نحو مركبة مستعمر ليرديه قتيلًا وينسحب بسلام. ولم تتمكن قوات الاستعمار من الوصول إليه حتى السادس من شباط حيث اشتبك أحمد مع قوة خاصة في بلدة اليامون حيث كان يستحكم ليرتقي شهيدًا.