أوقعت كافة العمليات الفدائية في الفترة بين ٢٠١٥ و ٢٠١٧ أكثر من ٦٥ قتيل في صفوف العدو.
٢٠١٧






٢٦ أيلول — أطلق الفدائي نمر الجمل من قرية بيت سوريك النار على ثلة من عناصر ميليشيات العدو عند مدخل مستعمرة هار أدار المقامة على أراضي قريته موقعًا ثلاثة قتلى في صفوف العدو بالإضافة إلى رابع جريح.
٢١ تموز — قام الفدائي عمر العابد بالتسلل مساءً من قريته كوبر إلى مستعمرة حلاميش ليدخل إلى إحدى الوحدات الاستيطانية ليطعن ثلة من المستعمرين مسقطًا ثلاثة قتلى وإصابة. بعد إصابته، تمكنت ميليشيات العدو من أسره.
١٤ تموز — صبيحة يوم الجمعة أخرج الفدائيون الثلاثة أسلحة الكارلو من جعبتهم لينقضوا على عناصر ميليشيات العدو المتمركزة عند باب حطة أحد أبواب المسجد الأقصى. تمكن الفدائيون من قتل اثنين من عناصر العدو قبل أن يرتقوا شهداء. تبع العملية إجراءات تعسفية لميليشيات العدو أعقبها هبة عرفت بهبّة البوابات انتهت بيوم فتح باب حطة. الفدائيون الثلاثة من أم الفحم: محمد حامد عبد اللطيف جبارين ومحمد احمد مفضي جبارين ومحمد احمد موسى جبارين(توتو).
١٦ حزيران — مساء الجمعة، قام فدائيان بفتح نيران بنادقهم على ثلة من عناصر ميليشيات العدو في البلدة القديمة في القدس موقعين ٤ إصابات في صفوفهم قبل استشهادهما. وعندم انطلقت وحدات من ميليشيات العدو إلى موقع العملية، انقض فدائي ثالث على إحدى عناصر العدو عند باب العامود وأسقطها قتيلة طعنًا. الفدائيون الثلاثة عادل عنكوش وأسامة عطا وبراء عطا هم من قرية دير أبو مشعل قضاء رام الله.
٦ نيسان — قام الفدائي مالك حامد من قرية سلواد بدهس ثلة من عناصر ميليشيات العدو ليردي أحدهم قتيلًا وآخر مصاب. نفذ الفدائي العملية عند مدخلة مستعمرة “عوفرا” المقامة على أراضي قرية عين يبرود. تمكنت ميليشيات العدو من أسره لاحقًا ومنذ ذلك الحين وهو في نضال مستمر داخل الزنازين حيث اشتبك مع العدو في أكثر من مرة وتم عزله كثيرًا.
٨ كانون ثاني — ظهيرة يوم الأحد قام الفدائي فادي القنبر من بلدة جبل المكبر بقيادة شاحنته نحو ثلة من وحدات ميليشيات العدو المتجمعة عند مدخل بلدته. أسفرت العملية الفدائية عن استشهاد الفدائي وقتل ٤ عناصر لقوات العدو بالإضافة لإصابة ١٧ آخرين.
٢٠١٦
٩ تشرين أول
من: بلدة الرام
إلى: حي الشيخ جراح

المنفذ: مصباح أبو صبيح
توجه الفدائي الملقب بأسد الأقصى بسيارته نحو الشيخ جراح مسلحًا ببندقيته. وعند وصوله الهدف بدأ باطلاق النار والاشتباك مع ميليشيات الاستعمار ليقتل مستعمرين اثنين ويصيب ٦ آخرين من ثم يرتقي شهيدًا. حاز مصباح على لقبه لشهرته في المدينة بتواجده في جميع المواجهات ضد الاحتلال الصهيوني. ومازال جثمانه مأسور في ثلاجات الاحتلال.
كان الشهيد قد تناول طعام العشاء في الليلة السابقة مع كل عائلته الذين جمعهم في منزل والده في الرام. وفي اليوم التالي كان الجميع يعتقد أنه ذاهب لتسليم نفسه بعد أن أصد الاستعمار أمر بأسره ٤ أشهر لمهاجمته عنصر من ميليشياتها في مواجهات سابقة. ولكن الفدائي أبى إلّا أن يسلك طريقه التي أحب.







٣٠ حزيران — نفذ الفدائي محمد جبارة الفقيه عملية إطلاق نار جنوب الخليل ليقتل أحد قادة المستعمرين والذي يرأس مستعمرة قرب قرية رابود. أطلق محمد النار على المستعمر وأصابه دون باقي عائلته الذين كانوا في المركبة التي تسير على الشارع الاستيطاني رقم ٦٠. تمكن محمد من الانسحاب بسلام وفي ٢٦ تموز تمكنت ميليشيات العدو من تعقبه إلى قرية صوريف حيث رفض التسليم واشتباك مع ميليشيات العدو ليرتقي شهيدًا ويلتحق بابن عمه الفدائي أحمد الفقيه بطل عملية “عتنائيل” سنة ٢٠٠٢.
٨ حزيران — نفذ الفدائيان خالد المخامرة ومحمد المخامرة عملية فدائية في سوق الحي الاستعماري المقام على أراضي قرية سراونة المهجّرة. مساء يوم الأربعاء قرابة التاسعة مساءً وصل الفدائيان إلى هدفهم قادمين من بلدتهم يطّا بعد أن تمكنا من الدخول من فتحة في الجدار. كان بحوزتهما بندقية كارلو محلية الصنع. وعند وصولهما الهدف أطلقوا نيرانهم نحو المستعمرين ليردوا ٤ قتلى و٧ إصابات. وعند انسحابهما تمكنت ميليشيات العدو من أسرهما.
٨ آذار — توجه الفدائي بشار مصالحة من قريته حجّة قرب قلقيلية إلى مدينة يافا المحتلة مسلحًا بسكين. وعند وصوله منطقة ميناء يافا بدأ بشّار بطعن الصهاينة ليصيب ١١ ويقتل جندي احتياط أمريكي شارك بغزة العراق وأفغانستان وكان في وفد دخل فلسطين ضمن برنامج لمؤسسة صهيونية استعمارية. بعد أن قطع بشّار مسافة لا بأس بها في شوارع يافا، ارتقى شهيدًا برصاص ميليشيات العدو.
٢٤ شباط — ظهيرة الأربعاء، قام الفدائي ممدوح عمرو من دورا الخليل بطعن عنصر في ميليشيات العدو – مقدم في الميليشيات الجوية الصهيونية – جنوب بيت لحم عند ما يسمى مفرق مستعمرات “غوش عتصيون”، وعندما حاول عنصر آخر قتل الفدائي، قام باصابة العنصر المطعون ليرديه قتيلًا. اصيب ممدوح وتم أسره.
١٨ شباط — قام طفلان فلسطينيان بطعن صهاينة في المتجر الاستعماري “رامي ليفي” في مستعمرة “بنيامين” المقامة على أراضي قرية مخماس ليقتلوا عنصر من عناصر لواء ناحال وهو لواء النخبة في ميليشيات العدو الصهيوني.
٣ شباط — توجه ثلاثة شبان فلسطينيون من قباطية إلى مدينة القدس مسلحين ببندقية كارلو وبعض الأكواع بغية تنفيذ عملية فدائية. وعندما وصل الفدائيون أحمد أبو الرب ومحمد كميل وأحمد زكارنة إلى باب العامود فتحوا نيرانهم على عناصر ميليشيات العدو ليقتلوا عنصر ويصيبوا اثنين آخرين بجراح قبل أن يشتبكوا مع الميليشيات ويستشهدوا.
٢٥ كانون ثاني — توجه الفدائيان ابراهيم علّان من بلدة بيت عور التحتا وحسين أبو غوش اللاجئ من قرية عمواس المهجّرة إلى مستعمرة “بيت حورون” المقامة على أراضي قريتي بيت عور. وعندما دخلا المستعمرة قاما بطعن المستعمرين ليقتلوا مستعمرة ويصيبوا أخرى بجرحى قبل أن يستشهدا برصاص ميليشيات العدو.
١٧ كانون ثاني — توجه الفتى الفدائي مراد ادعيس من بلدته في يطا نحو مستعمرة اوتنيل القريبة وقام بطعن مستعمرة ليقتلها قبل أن ينسحب بسلام. وبعد يومين تمكنت ميليشيات العدو من أسره في منزله.
١ كانون ثاني
عملية المسعودية
من: عرعرة
إلى: قضاء يافا

المنفذ: نشأت ملحم
توجه الفدائي نشأت ملحم صبيحة أول يوم في السنة إلى قضاء يافا مسلحًا ببندقية من طراز Spectre M4. وكان الفدائي قد اختار حانة للمستعمرين على شارع يسمونه المستعمرون “ديزنغوف” مقامة على أراضي قرية المسعودية (صميل) المهجّرة هدفًا لعمليته. وبدأ ملحم باطلاق النار من بندقيته نحو قطعان المستعمرين ليردي ٣ قتلى ويصيب ٧ آخرين.
تمكن الفدائي من الانسحاب بسلام وتوارى عن الأنظار. وبعد أسبوع وفي ٨ كانون ثاني، تتبعت عناصر العدو الفدائي لمسجد في إم الفحم، ورفض نشأت تسليم نفسه، فاشتبك مع ميليشيات العدو وارتقى شهيدًا. قام نشأت بالعملية ثأرًا لابن عمه نديم ملحم الذي استشهد برصاص ميليشيات العدو قبل ١٠ أعوام في ١٩ كانون ثاني ٢٠٠٦. وحاول نشأت الثأر لابن عمه في ٢٠٠٧، ولكنه فشل بالسيطرة على سلاح أحد عناصر العدو فتم أسره.
٢٠١٥








٢٣ كانون أول — نفذ فدائيان عملية طعن عند باب الخليل ليتمكنوا من قتل مستوطن وإصابة آخر بجراح خطيرة قبل أن يرتقيا شهيدين برصاص ميليشيات الاحتلال. قتل مستعمر آخر برصاص الميليشيات وهم يحاولون قتل عنان وعيسى. الفدائيان هما صديقا طفولة يسكنان مخيم قلنديا: عنان أبو حبسة من قرية ساريس المهجّرة وعيسى عساف من قرية علّار المهجّرة.
٧ كانون أول — تمكن الفدائي ايهاب مسودة من طعن مستعمر صهيوني طعنة قاتلة في مدينة الخليل قبل أن يرتقي شهيدًا وبعدها بيومين لحق به ابن عمه عبد الرحمن وهو يحاول طعن أحد المستعمرين.
٢٣ تشرين ثاني — قام الفدائي عصام ثوابتة من بيت فجّار بطعن وقتل مستعمرة جنوب بيت لحم عند ما يسمى مفترقة مستعمرات “غوش عتصيون”. وفي ذات اليوم نفذ الفدائي أحمد طه من قطنّة عملية طعن لعناصر ميليشيا الاحتلال عند محطة وقود في الشارع الاستيطاني ٤٤٣ ليقتل عنصر ويصيب أخرى ومن ثم يرتقي شهيدًا برصاص العدو.
١٩ تشرين ثاني — تمكن الفدائي رائد محمود مسالمة من دورا الخليل من اقتحام مبنى استيطاني شرق مدينة يافا المحتلة في الساعة الثانية ظهرًا مسلحًا بسكينه. وقام رائد بقتل اثنين من المستعمرين وأصاب آخر قبل أن يتم أسره. وفي ذات اليوم قاد الفدائي محمد الحروب مركبته عند مفترق مستعمرات “غوش عتصيون” مسلحًا برشاش آلي ليطلق نيرانه نحو ثلة من المستعمرين ويردي اثنين قتلى ويصيب ثمانية آخرين وعن طريق الخطأ استشهد برصاص الفدائي أحد الفلسطينيين في المكان. قامت ميليشيات الاحتلال بأسر الفدائي بعد أن اصطدمت مركبته بمركبات المستعمرين.
١٣ تشرين ثاني — تمكن فدائي من إطلاق النار على مركبة للمستعمرين جنوب الخليل قرب مفرق قرية رابود ليقتل مستوطنين اثنين من مستوطني “كريات أربعة” ويصيب اثنين بجراح قبل أن ينسحب بسلام. تمكنت ميليشيات العدو من أسر الفدائي شادي مطاوع بعد يومين من المطاردة.
٤ تشرين ثاني — قام الفدائي إبراهيم الاسكافي من دهس ثلّة من عناصر ميليشيا العدو عند مفرق حلحول، ليقتل عنصر ويصيب آخر قبل أن يرتقي شهيدًا برصاص العدو.
١٨ تشرين أول
عملية بئر السبع
في: بئر السبع

المنفذ: مهند العقبي
تمكن الفدائي مهند من الدخول إلى محطة حافلات المستعمرين في مدينة بئر السبع المحتلة. ولحق بأحد عناصر الميليشيات الصهيونية وقام باطلاق النار عليه من مسدسه وقتله، من ثم استولى على سلاحه وأطلق النيران على المستعمرين في المحطة وتمكن من الانسحاب بسلام. قام المستعمرون الصهاينة بقتل مستعمر من اريتيريا ضربًا بعد أن ظنوه فلسطيني لتشابه لون بشرته مع بشرة الفدائي. وبعد ذلك قامت ميليشيات المستعمرين باعدام الفدائي مهند.
١٣ تشرين أول
عملية القدس
في: القدس

المنفذ: علاء أبو جمل
قام ابن قرية جبل المكبر بالتوجه بمركبته نحو موقف للمستعمرين في مدينة القدس وقام بدهسهم من ثم نزل وبدأ بطعن المستعمرين قبل أن تطلق ميليشيات المستعمرين النيران نحوه ليظنوا أنهم قتلوه، ولكنه قام من جديد ليشتبك معهم وبعد عدة محاولات لاعدامه، استشهد علاء بعد أن تمكن من قتل مستعمر وإصابة ٧ آخرين.
١٣ تشرين أول
عملية القدس
في: جبل المكبر

المنفذ: بهاء عليان وبلال غانم
تمكن الفدائيان من الصعود لإحدى حافلات المستعمرين في مدينة القدس قرب جبل المكبر مسلحان بمسدس وسكين. وتمكنا من قتل ثلاثة مستعمرين وإصابة آخرين قبل أن يستشهد بهاء برصاص الميليشيات التي أسرت بلال.
وترك الشهيد بهاء ١٠ وصايا قبل استشهاده أتى بها:
1- أوصي الفصائل بعدم تبني استشهادي فموتي كان للوطن وليس لكم.
2- لا أريد بوسترات ولا بلايز فلن يكون ذكراي في بوستر معلق على الجدران فقط.
3- أوصيكم بأمي لا ترهقوها بأسئلتكم الهدف منها استعطاف مشاعر المشاهدين وليس أكثر.
4- لا تزرعوا الحقد في قلب ابني، أتركوه يكتشف وطنه ويموت من أجل وطنه وليس من أجل الانتقام لموتي.
5- إن أرادوا هدم بيتي فليهدموه، فالحجر لن يكون أغلى من روح خلقها ربي.
6- لا تحزنوا على استشهادي، احزنوا على ما سيجري لكم من بعدي.
7- لا تبحثوا على ما كتبته قبل استشهادي، ابحثوا عن ما وراء استشهادي.
8- لا تهتفوا بمسيرة جنازتي وتتدافعوا، بل كونوا على وضوء أثناء صلاة الجنازة وليس أكثر.
9- لا تجعلوا مني رقما من الأرقام، تعدوه اليوم وتنسوه غداً.
10- أراكم في الجنة
٣ تشرين أول
عملية القدس
في: البلدة القديمة

المنفذ: مهند الحلبي
عقب حرق عائلة الدوابشة وعملية بيت فوريك انفجرت هبة القدس. وكان أحد فدائييها الرواد هو مهند الحلبي الذين قطن سردا شمال رام الله. تمكن مهند من الوصول إلى البلدة القديمة في مدينة القدس وبعد سيره في شوارعها، انقضّ على أحد المستعمرين المسلحين قرب باب الأسباط فطعنه واستولى على سلاحه وأطلق منه النار على باقي ثلة المستعمرين.
تمكن الفدائي مهند من قتل صهيونيين ويصيب آخرين قبل أن يستشهد برصاص المستعمرين. ومهند هو سليل عائلة هجّرت عنوة من مدينة يافا المحتلة. واستشهد قبل أن يحقق حلمه بالعودة إلى يافا. ومهند هو رفيق الفدائي ضياء التلاحمة الذي سبقه بالاستشهاد في ٢٢ أيلول عندم اشتبك مع عناصر ميليشيات الاستعمار التي كمن لهم قرب قريته خرسا في الخليل.
١ تشرين أول
عملية بيت فوريك
في: بيت فوريك

المنفذ: الرفيقان راغب عليوي وسمير الكوسا (حي الضاحية – نابلس) وكرم المصري (نابلس) ويحيى الحاج محمد (روجيب – نابلس)، وزيد العامر (نابلس).
الفصيل: مستقل
بعد شهرين من حرق المستعمرين لعائلة الدوابشة في قرية دوما، قام خمس فدائيين بتجهيز كمين لمستعمري “ايتمار” قرب قرية بيت فوريك. وعند مرور مركبة للمستعمرين حاول الفدائيون أسر المستعمر الذي لم ينصاع لتعليمات الفدائيين وقام بالاعتداء عليهم ليقوموا باطلاق نيرانهم فقتلوا المستعمرين ولم يمس الفدائيون بأطفالهم الذين كانوا في المركبة.
أصيب الفدائي كرم المصري أثناء تنفيذ العملية وقامت ميليشيات الاستعمار من اقتحام المستشفى التخصصي في نابلس واختطافه من سرير المشفى. والفدائي زيد العامر كان قد عاد من اجازته مع شريكته الجديدة أيام قبل أن يقرر المشاركة في العملية. والفدائي يحي الحاج محمد كان مولعًا بركوب الخيل وكان يمتطيها في سهول بلدته بشكل شبه يومي. والفدائيان راغب وسمير هما رفيقا درب يقطننا في نفس الحي وهما أسيران سابقين.
١٣ أيلول
اشتباك جبل المكبر
في: جبل المكبر

المنفذ: عبد دويات
بعد اشتداد اقتحام المستوطنين لساحات الأقصى قام الفدائي عبد دويات بالتوجه مع رفاقه إلى مفترق طرق قرب قرية جبل المكبر وهاجموا مركبات المستعمرين في الأحياء الاستعمارية بالحجارة وانسحبوا بسلام. قتل مستعمر بعد أن فقد السيطرة على مركبته. تمكنت ميليشيات الاستعمار من أسر عبد وقاموا لاحقًا بهدم منزل ذويه.
٢٩ حزيران
عملية خربة سارة
في: خربة سارة

المنفذ: معاذ حامد
قام الفدائي معاذ حامد بالاستمكان بنقطة شمال قرية ترمسعيا قرب مستعمرة “شوفات راحيل” وعند مرور مركبة تقل مستعمرين قام باطلاق النار ليقتل مستوطن ويصيب ثلاثة آخرين قبل أن يتمكن من الانسحاب. قامت السلطة المتعاونة من أسره لاحقًا وقامت ميليشيات الاستعمار من تفجير منزل عائلته. ولكن الفدائي ابن بلدة سلواد تمكن من التحرر من قيد المتعاونين وتوجه للاستمكان في كوبر ليخطط لعملية جديدة، ولكن ميليشيات الاستعمار تمكنت بالتنسيق مع متعاونيها في السلطة من أسره مع مقاومين آخرين.
١٩ حزيران
عملية عين بوبين
في: دير ابزيع

المنفذ: محمد أبو شاهين
قام الفدائي محمد أبو شاهين بالاستمكان عند عين بوبين قرب قرية دير ابزيع. وعند مرور مركبة تقل مستعمرين، قام بايقافهم وقتل أحدهم وتمكن من الانسحاب بسلام. وبعد قرابة الشهر تمكنت ميليشيات الاستعمار من أسره وأمرت بأسره مؤبدين ودفع مليون دولار للمستعمرين.
وكان الفدائي محمد قد أسر سابقًا عند طعنه أحد عناصر ميلشيات الاستعمار. وأبو الطفلتين جود وشام كان له عدة صولات في الاشتباك مع ميليشيات المستعمرين. وقامت ميليشيات الاستعمار الصهيوني من هدم منزله في مخيم قلنديا للمهجّرين وتشريد عائلته.
١٥ نيسان
عملية مستعمرة “التلة الفرنسية”
في: القدس

المنفذ: خالد قطينة
توجه الفدائي خالد بسيارته صبيحة يوم الأربعاء من بلدته عناتا إلى موقف حافلات المستعمرين قرب مستعمرة التلة الفرنسية المقامة على أراضي قرية لفتا المهجّرة شمال مدينة القدس. وعندما لمح ثلة من المستعمرين عند الموقف، قام بدهسهم فقتل مستوطن وأصابة أخرى. القتيل الصهيوني هو أحد عناصر القراصنة البحرية في ميليشيات الاستعمار الصهيوني وهو حفيد أحد قادة الصهاينة الذين قادوا الحملات الاستعمارية من شمال افريقيا إلى فلسطين.