أوقعت كافة العمليات الفدائية في الفترة بين ٢٠١١ و ٢٠١٤ أكثر من ٦١ قتيل في صفوف العدو.
٢٠١٤




١٧ تشرين ثاني — غسان وعدي أبو جمل يقتلون ٥ مستعمرين في القدس المحتلة ويشتبكون مع قوات الاستعمار الصهيوني فيقتلون عميل من قرية يانوح المحتلة ويصيبون عدة عناصر من الميليشيات قبل أن يرتقيا شهيدين.
١٠ تشرين ثاني — الفدائي ماهر حمدي هشلمون يطعن مستوطنين بإحدى المجمعات الاستيطانية شمال الخليل فيقتل مستعمرة ويصيب اثنين قبل أن يتم أسره. وفي محطة قطار قرب قرية سلمة المهجّرة، تمكن نور الدين حاشية من طعن أحد عناصر ميليشيات العدو وقتله بعد اشتباك بالأيدي، قبل أن يتم أسره.
٥ تشرين ثاني — قام الفدائي إبراهيم العكاري بدهس ثلة من المستعمرين عند موقف القطار في القدس المحتلة، ليتمكن من قتل أحد المسلحين العملاء من قرية بيت جن المحتلة ويصيب ١٤ آخرين.
٧ تموز – ٢٦ آب
معركة العصف المأكول – البنيان المرصوص
من: غزة
نحو: الداخل المحتل

الفصيل:
قيادة:
كتائب عز الدين القسام
سرايا القدس
مشاركة:
كتائب شهداء الأقصى
كتائب عبد القادر الحسيني
كتائب الشهيد أحمد أبو الريش
كتائب أبو علي مصطفى
كتائب جهاد جبريل
ألوية الناصر صلاح الدين
بعد أن قام المستوطنون بـ٢ تموز بحرق الفتى محمد أبو خضير، هبّت القدس ضد الاحتلال باشتباكات عنيفة، أعقبها دهس مستوطن لفلسطينيين في حيفا لتتوسع رقعة الاشتباكات. وفي ٧ تموز قام العدو الصهيوني باغتيال ٧ مقاتلين في صفوف المقاومة الفلسطينية باستهداف نفق في خانيونس،ليشن حربه الثالثة على قطاع غزة، فردت المقاومة بقصف العمق المحتل بـ٤٠ صاروخ بعد الاغتيال ومن ثم إعلان معركتي العصف المأكول والبنيان المرصوص.
قامت وحدات المقاومة الفلسطينية بعدة عمليات اقتحام نوعية أوقعت قتلى وإصابات بصفوف العدو بالإضافة لاطلاق نحو ٦٨٧٠ صاروخ نحو العمق المحتل، معظمها أثناء الاجتياح البري. استطاعت المقاومة الفلسطينية قصف صواريخ تصل لمسافات أبعد من قضاء يافا المحتلة لأول مرة.
في ٨ تموز، تمكنت البحرية الفلسطينية من التوغل في المياه الفلسطينية المحتلة سنة ١٩٤٨ والوصول إلى قاعدة بحرية للعدو الصهيوني. بدأت وحدة العمليات الخاصة في كتائب القسام بالسيطرة على الشريط الساحلي لمسافة ٣ كم شمال قطاع غزة في الأراضي المحتلة سنة ١٩٤٨. فدخل أحد عناصر الوحدة للاستطلاع لمدة ساعات قبل العودة بسلام. بدأت العملية في اليوم الثاني حيث تمكن أعضاء الوحدة البحرية بشار زياد عابد وحسن محمد الهندي ومحمد جميل أبو دية وخالد طلال الحلو من التوغل في المياه الإقليمية الفلسطينية المحتلة سنة ١٩٤٨ والوصول إلى الساحل حيث قام مقاتلان بالوصول إلى قاعدة عسكرية والاشتباك مع عناصر الميليشيات الصهيونية وعند محاولة انسحابهم قام طيران العدو بقصفهم ليرتقوا شهداء.
في ١٩ تموز تمكن ١٢ فدائي من الوصول إلى موقع عسكري صهيوني مقام على أراضي العمور المحتلة سنة ١٩٤٨ شرق وادي السلقا في وسط قطاع غزة. وصل المقاومون إلى موقع العملية عبر نفق أعد مسبقًا. وبعد وصولهم إلى منطقة حرشية استعمارية استهدف الفدائيون آليات ميليشيات العدو ليردوا عدة جنود بين قتلى ومصابين. استشهد خلال العملية الفدائي أحمد نظمي.
في ٢٨ تموز، تمكنت وحدات النخبة في كتائب القسام من اقتحام برج عسكري محصن في الأراضي المحتلة سنة ١٩٤٨ شرق حي الشجاعية بما عرف بعملية “ناحل عوز”. نفذ العملية ٩ فدائيين تمكنوا من العودة سالمين بعد قتل ٥ عناصر من ميليشيات العدو وإصابة آخرين.
استخدمت المقاومة الفلسطينية طائرات أبابيل المسيرة وصواريخ مصنعة محليًا (R160-J80-S55) بالإضافة لاستخدام بندقية الغول وهي بندقية فلسطينية الصنع. وتستخدم البندقية طلقات من عيار ١٤،٥ مم ولها مدى ٢ كم. خلال المعركة قامت المقاومة بـ٢٢ عملية قنص واستهدفت ٩١ آلية وأطلقت ٥٧ قذيفة مضادة للدروع وفجرت ٢٨ عبوة ناسفة بالإضافة ١١ صاروخ موجه و٣٨ اشتباك مسلح.
ومن ضمن الصواريخ والقذائف المستخدمة أيضًا، براق ١٠٠ وبراق ٧٠ وفجر ٥ وصاروخ ١٠٧ وصاروخ (C8K) وغراد صاروخ ماليوتكا (ساغر) الموجه وصاروخ كورنيت الموجه ضد الدبابات بالإضافة لقذائف الهاون والـ(RPG).
نتيجة المعركة مقتل ٧٢ مستعمر صهيوني، ٦٨ منهم من عناصر الميليشيات المهاجمة، وإصابة ٥٣٠ آخرين منهم ٤٥٠ من عناصر ميليشيات العدو المهاجمة. واستشهد ٢١٤٨ فلسطيني منهم ٣٤٠ من مقاتلي المقاومة الفلسطينية. ٥٦٪ من الشهداء الفلسطينيين هم من اللاجئين. وأصيب خلال الحرب ١٠٨٧٠ فلسطيني بجراح مختلفة.


١٢ حزيران — قام الفدائيان مروان قواسمي وعامر أبو عيشة بأسر ٣ مستعمرين عند مفترق مستعمرات “غوش عتصيون” جنوب بيت لحم. وتمكنا مروان وعامر من الانسحاب بسلام واخفاء المستوطنين. قامت ميليشيات العدو بحملة محمومة بغية ايجاد المستوطنين فأرسلت ٤٠ كتيبة من ميليشياتها نحو منطقة الخليل واعتقلت المئات من الفلسطينيين. وبعد أكثر من أسبوعين، تمكنت الميليشيات من العثور على جثث المستعمرين الثلاثة في وادي قرب بلدة ترقوميا. ولم تتمكن ميليشيات الاستعمار من الوصول إلى الفدائيان حتى ٢٣ أيلول حيث حاصروهما في منزل في الخليل ولكنهما رفضا التسليم واشتبكا مع القوة العادية ليرتقيا شهيدين.
١٤ نيسان — قام الفدائي الفلسطيني زياد عوض باطلاق النار على ضابط استخبارات صهيوني ورئيس الشعبة التكنولوجية في جهاز الاستخبارات وهو يقود مركتبه على الطريق الاستيطانية قرب الخليل ليرديه قتيلًا. تمكنت ميليشيا الاحتلال من أسر زياد وابنه لاحقًا.
٢٠١٣



٢٤ كانون أول –– تمكن قناص فلسطيني من قتل العميل صلاح شكري أبو لطيف من رهط وهو يقوم بمساعدة ميليشيا الاحتلال بنصب تعزيزات على جبهة غزة.
١٥ كانون أول — مقتل ضابط في ميليشيا الاحتلال برصاص قنّاص على الحدود الفلسطينية اللبنانية.
١١ تشرين ثاني — تمكن الفدائي حسين غوادرة من بلدة بير الباشا قضاء جنين من طعن وقتل عنصر من ميليشيا العدو في حافلة استيطانية في مستوطنة العفولة المقامة على أراضي مرج ابن عامر المحتلة. تمكن العدو من أسر الفدائي.
٢٢ أيلول — تمكن قناص الخليل من قتل عنصر من ميليشيا العدو المتمركزة في مدينة الخليل
٢١ أيلول — تمكن الفدائي نضال عمر من استدراج عنصر من ميليشيا العدو نحو قريته بيت أمين قرب قلقيلية وقتله اخفاء الجثة بغية مبادلته بأسرى فلسطينيين، ولكن سرعان ما تمكنت ميليشيا العدو من أسر نضال والعثور على الجثة.
٣٠ نيسان — تمكن الفدائي سلام زغل من ضاحية الشويكة بطولكرم من قتل أحد عناصر ميليشيا العدو قرب حاجز زعترة طعنًا. تمكنت ميليشيا العدو من إصابة الفدائي وأسره.
٢٠١٢
١٤ تشرين ثاني – ٢١ تشرين ثاني
معركة حجارة السجيل – معركة السماء الزرقاء
من: غزة
نحو: الداخل المحتل

الفصيل:
قيادة:
كتائب عز الدين القسام
سرايا القدس
مشاركة:
كتائب شهداء الأقصى
كتائب أبو علي مصطفى
كتائب جهاد جبريل
ألوية الناصر صلاح الدين
في يوم الأربعاء ١٤ تشرين ثاني قامت قوات العدو الصهيوني باغتيال المناضل الفلسطيني القائد في كتائب القسام أحمد الجعبري. فقامت المقاومة الفلسطينية بالرد بمعركة صواريخ شهدت تطورًا نوعيًا بالقدرة الصاروخية الفلسطينية حيث أصابت لأول مرة صواريخ المقاومة مستعمرة “تل أبيب” المقامة على أراضي مدينة يافا المحتلة. ووصلت النيران الفلسطينية إلى تخوم مدينة القدس المحتلة. أطلقت المقاومة نحو ٢١٩٣ صاروخ خلال المعركة واستخدمت صاروخ M75 وفجر ٣ و٥ وغراد وقسام بالإضافة إلى قذائف الهاون.
النتيجة: مقتل ٦ مستعمرين صهاينة منهم ٣ من عناصر الميليشيات المهاجمة وأصيب ٢٠ عنصر من ميليشيات العدو الصهيوني و٢١٩ مستعمر صهيوني آخر. وتم إصابة ٧١٨ مبنى و ٢٤٠ سيارة. واستشهد في المعركة ٥٥ من مقاتلي المقاومة الفلسطينية. وأعدمت المقاومة الفلسطينية ٩ جواسيس. وإضافة إلى ذلك استشهد ١٦٢ فلسطيني خلال الحرب التي شنتها قوات العدو الصهيوني على قطاع غزة.
واستشهد ١٣ من مقاتلي المقاومة الفلسطينية من سرايا القدس:
أيمن إسليم ومحمد ياسين ومحمد أبو عيشة ومحمد عبيد وسيف الدين الصادق ومحمد شملخ ومحمود شعت وإبراهيم شحادة ومصطفى أبو حسنين وتامر الحمري و ومحمد بدر ومحمد اشكوكاني وحسن الأستاذ.
واستشهد من كتائب القسام نحو ٤٢ مقاتل.
٢١ أيلول — مقتل عنصر من ميليشيا العدو في اشتباك مسلح على الحدود الفلسطينية المصرية.
١٨ حزيران — مقتل عميل لميليشيا العدو في اشتباك مسلح على الحدود الفلسطينية المصرية
١ حزيران — مقتل عنصر من ميليشيا العدو الصهيوني في اشتباك مسلح على الحدود الفلسطينية المصرية.
٢٠١١
٢٩ تشرين أول — مقتل صهيوني أصيب بشظايا صاروخ غراد أطلق من قطاع غزة.
٢٠ آب – ٢٢ آب — بعد الاعتداء الصهيوني على غزة واغتيال القادة في لجان المقاومة الشعبية خالد النيرب وعماد حمّاد وزهير القيسي بالإضافة إلى ١١ آخرين، قامت المقاومة بالرد بإطلاق دفعات من الصواريخ نحو الأرض المحتلة لتقتل صهيونيين وتصيب ٥ آخرين بجراح.
١٨ آب — اشتباكات على الحدود الفلسطينية المصرية قرب أم الرشراش تنتهي بقتل ٨ صهاينة وإصابة ٤٠ آخرين.
٧ نيسان — اطلاق قذيفة مضادة للمدرعات على حافلة لميليشيا الاحتلال قرب غزة لتقل صهيوني وتصيب آخرين.

٢٣ آذار — تمكن الفدائي اسحاق عرفة من زرع متفجّرة عند أحد المباني الاستيطانية المقامة فوق حي الشيخ بدر المهجّر في مدينة القدس. وفي تمام الثالثة ظهرًا انفجرت العبوة لتقتل صهيونية وتصيب ٣٠ آخرين. بعد ٥ أشهر على تنفيذه العملية، تمكنت ميليشيا الاستعمار من معرفة هويته وأسره بعد أن بدأ بالتحضير لعملية جديدة.